مقالات

كنت اتمنى اصطياد هذا المسخ التكفيري في أوربا كما فعلت مع اللعناء إبن جبرين والكلباني .

بقلم: علي السراي

التكفير عبد العزيز ال شيخ
شيطان من شياطين الارض قد هلك متبوعاً بلعنات الله ورسوله والناس اجمعين
لقد كان لعنه الله منجلاً مطواعاً بيد أعداء الله، شيطان لطالما افتى وأضرابه بقتل الشيعة وسفك دمائهم.

والحق أقول كم كنت تواقاً لاصطياده في المانيا أو أي دولة من دول الاتحاد الاوربي كما اصطدت من قبله رئيس المؤسسة الدينية الوهابية الهالك ابن جبرين في برلين وعجّلت بهلاكه إلى جهنم وبئس المصير، وكذلك الحال مع القرد الكبير إمام الحرم المكي السابق عادل الكلباني الذي هرب من المانيا حال سماعه برفعي دعوى قضائية عاجلة لإلقاء القبض عليه.

ويقينا إن أفلت هذا المسخ من قبضتي في ملاحقته هنا في أوربا فلن يفلت من قبضة الله وعذابه في سقر وبئس المصير.

ليعلم كل شيوخ التكفير الوهابي في مملكة الارهاب والتكفير الوهابي أن اقتراحي الذي قدمته للمسؤولين في الامم المتحدة وبريطانيا وألمانيا وعُمم على دول الاتحاد الأوربي والذي يقضي بضرورة تجريم شيوخ التكفير الوهابي ووضعهم على لائحة الارهاب ومنعهم من دخول دول الاتحاد الاوربي مازال ساري المفعول وستتم ملاحقة من يدخل دول الاتحاد ويحاسب على كل فتوى أفتاها بقتل الشيعة وغيرهم.

ولعنة الله على الظالمين .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى