يعيش الكيان المؤقت في أسوء وأضعف حالاته منذ تأسيسه وحتى الآن، وإن بداية النهاية قد بدأت فعلاً في هذا الكيان اللقيط من خلال المؤشرات الآتية وهي :
١- بروز تدهور إقتصادي رهيب، حيث أخذت قيمة الشيكل تتدهور والإنهيارات في البورصة تتسع.
٢- هروب رؤوس الأموال والمستثمرين وإلغاء المشاريع ذات البعد العالمي.
٣- شحة سلاسل الغذاء في الأسواق.
٤- نزوح جماعي بالآلاف وترك بعض المستوطنات مهجورةً.
٥- تعطل الصناعات وأعمال التجارة لاسيما بعد إستدعاء ٣٠٠ الف جندي إحتياط.
٦- إلغاء رحلات الطيران وإنهيار قطاع السياحة.
٧- بروز الخلافات السياسية الداخلية، والصراعات بين الأحزاب والحكومة.
٨- تزايد الضغوط والمعاداة الشعبية لنتنياهو.
٩- إنخفاض زخم التأييد من قبل بعض الدول الغربية بعد جريمة قصف مستشفى المعمداني.
١٠- البعض بدأوا بالهجرة العكسية والعودة إلى بلدانهم الأصلية التي جاؤا منها، وهذا مما يتسبب في حصول خلل كبير بالقوة البشرية التي يحتاج إليها الكيان المؤقت، فضلاً عن الخلل في التوازن البشري مع الفلسطينيين.