مؤشرات مبشرة قد تقلب المشهد السياسي العالمي الحالي رأسا على عقب
أزمة حقيقية وصراع أجنحة حكم في أميركا تتوجها محاكمة “ترامب” كمجرم مزور وخائن ومدلس ومنتهك للقانون!
– بنوك أميركية تعلن إفلاسها، وشبح عودة انهيار بورصة نيويورك يلوح بالأفق.
– دول عدة تسعى لإنهاء تعاملها مع الدولار الأميركي.
– انطلاقة سياسية واقتصادية هائلة وجاذبة للصين تجاه دول عدة في العالم من شأنها سحب البساط من التفوق الأميركي.
– مراجعة حقيقية للعلاقات مع أميركا من قبل دول عدة -كانت حليفة لها يوما ما- تنذر بالخروج من عباءة التبعية لها.
– مظاهرات واضطرابات تعم مدن أوربا الغربية ضجرا واستياء من الحالة المعيشية المتردية وفساد السلطات هناك.
– تداعيات خطيرة للحرب الأوكرانية تنعكس سلبا على العلاقة بين أميركا وحلفائها في العالم، وأوربا تحديدا.
– انهيار أمني شبه كامل في دولة العدو، يجعل “النتن ياهو” يحرق بنارين: مواجهة اعتصامات الصهاينة ضده، وثورة أصحاب الأرض.
– تحرر مشهود لدول منظمة أوبك من الضغط الأميركي، وخفضهم انتاج النفط لصالح زيادة الأسعار.
– شهر عسل سعودي-ايراني يبشر بمستقبل خليجي اقتصادي مزدهر واستقرار امني وسياسي شامل.
– مؤشرات عودة سوريا للحضن العربي مجددا بدعوتها للمشاركة في مؤتمر قمة الرياض.
– بوادر انفراجة جادة بين الرياض وصنعاء.
– انطلاق حلف دولي جديد يواجه الإدارة الأميركية، ويعمل على إنهاء نظام القطب الأوحد الذي حكم العالم منذ سقوط الاتحاد السوفيتي قبل أكثر من ثلاثة عقود.