
– عملية عسكرية قاسية يتم فيها تدمير كامل لكل من (مفاعل ديمونا الصهيوني – مطارات مدنية وعسكرية في تل أبيب (يافا ) – مقرات وزارة الدفاع والمالية والأمن الداخلي والموساد – منشئات اقتصادية حيوية كالنفط والغاز والموانئ – مقر الحكومة الصهيونية ) سواء بضربة عسكرية واحدة او على عدة مراحل .
– اعلان أن نتنياهو وكل اعضاء حكومته وعلماء صهاينة نوويين في دائرة المتابعة والأستهداف سواء اليوم او غد او بعد شهر او عام حتى لو وصل الوضع الى التهدئة فلن يدخل هؤلاء في نطاق التهدئة وعلى جميع حكام ومسؤولي العالم الابتعاد عن التواجد معهم كي لا يصابوا بما سيصيب هؤلاء.
– تحذير أخير ونهائي لكل الدول المحيطة بفلسطين المحتلة بإغلاق مجالها الجوي او اي قاعدة عسكرية امريكية فيها ومنع اي عمل عسكري منها لأمريكا والا ستكون منشئات الدولة الأقتصادية (وركزوا على المنشئات الأقتصادية) في دائرة الأستهداف.
– التسريع بإنتاج قنابل نووية ووضع الوكالة الدولية الذرية تحت أقدامهم .
– تسمية المرحلة هذه بمرحلة حرب الوعد الصادق ٣ وليس عملية الوعد الصادق ٣ فالحرب تدل على الديمومة والاستمرارية اما العملية فتعني ضربة واحدة فقط وانها ستنتهي بقطف رأس نتنياهو كأقل تقدير ليبقى هذا المجرم ورموزه هاربين بإستمرار
– الإعلان المستمر للجبهة الداخلية الصهيونية بأن يضعوا في حسابهم البقاء في ملاجئهم لعدة شهور قادمة فالخوف الذي زرعه الله في قلوب الصهاينة أقوى سلاح يجب ان يستغله الايرانيون
– تقوية الجبهة الايرانية الداخلية من خلال اخراج الشعب يوميا في مظاهرات تدعم القيادة الايرانية وترفع لدى الشعب الحس الديني والقومي والوطني وأيضا ملاحقة الخلايا وكل من يشتبه به دون الإلتفات الى اي عويل وصراخ هنا او هناك فالوضع حرب وطارئ ويجب ان تكون اليد الحديدية مسلطة على عملاء الصهاينة والامريكان .
وقبل كل ذلك الاتكال على الله والثقة به وان يضعوا ضمن الاهداف ليس فقط الرد على عدوانهم وانما انتصارا لمظلومية غزة أيضا ليستجلبوا عون الله وتأييده أكثر .
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.