‼️وماذا بعد ‼️
الوضع في فلسطين بعد السابع من أكتوبر في غزة حسب تقارير للمخابرات الروسية ومؤرخ يھودي بارز. نتنياهو مذعور وخائف من انقلاب داخلي علية وجيشة مرھق. وجنودة يطلبون الإخلاء والخروج. وقوات النخبة ضربت في مقتل. وبايدن طلب صيغة لوقف الحرب. وإسرائيل ستقدم تنازلات لم تعھدھا. والمقاومة تقاتل بضراوة غير مسبوقة. وجرائم الإحتلال باتت عبنأ علية وسيفا مسلطا لمحاكمة مسؤولية.
إسرائيل على أبواب حرب داخلية ضاربة. ستبدأ بإقالة نتنياهو ومحاكمتة. ومحاسبة كبار القادة على ھزيمة السابع من أكتوبر. والفشل في الحرب. والاھداف التي لم تتحقق وتضليل الرأى العام.والخسائر الإقتصادية. وافلاس الشركات. وانفلات المستوطنين. والتصعيد في الضفة والقدس والشمال. وعدم الاستقرار. وصراع الساسة على النفوذ. وانحسار الدعم الدولي. وتزايد الملاحقات القانونية الدولية. والأكثر خطورة ھو بداية الھجرة العكسية فحسب مصادر مختلفة فقد غادر حتي الآن أكثر من مليون ونصف إسرائيلي بنية عدم العودة بسبب الحرب.
الحرب دخلت مرحلة الانكفاء. والاحتلال يتجرع سم الھزيمة.
وغزة ستحتفي بنشوة إنتصار رغم كل الآلام فلاول مرة منذ 75 عام ضربت إسرائيل على رأسها وكسرت شوكتھا .
ووضعت المقاومة حدا لعربدتھا
لم يكن تقرير المخابرات الروسية بعيد عن كلام اليھود أنفسهم يقول المؤرخ اليهودي الإسرائيلي إيلان بابية . ان المشروع الصهيوني يحتضر وعلى حركة التحرر الفلسطينية الإستعداد لمليئ الفراغ معلل ذلك على ست مؤشرات تحمل نھايتة.
الأول الصراع الداخلى في اسرائيل بين العلمانيين والمتطرفين.
الثاني الدعم العالمي غير المسبوق للقضية الفلسطينية بسبب الحرب على غزة
الثالث. إدراج إسرائيل كدولة فصل عنصري من قبل المنظمات الدولية المحترمة.
رابعا. تردي الوضع الإقتصادي في اسرائيل وانتشار الفقر وضعف القدرة الشرائية.
خامسا. عجز الجيش عن حماية الشمال والجنوب وتحول اليهود إلى لاجئين داخل الدولة.
سادسا .رفض الأجيال الجديدة من يهود العالم ما تقوم بة إسرائيل
