- انهيار تام لنظرية الردع الإسرائيلية تجاه التهديدات غير التقليدية.
- بعد ضجيج ل 17 عام من حرب لبنان عن الدروس والعبر وخطط البناء والتطوير والعنجهية، ظهر جيش الكيان هشًا هزيلا أي انكسار كبير في صورة القوة والهيبة.
- صدمة عميقة في وعي المستوطنين وانهيار شعورهم بالأمان والاستقرار وتراجع الثقة بالجيش والمؤسسة الأمنية.
- انكشاف حدود تأثير ومفاعيل التطور التكنولوجي لجيش العدو.
- ظهور الكيان على أنه عبء على داعميه الغربيين الذين سارعوا لنجدته والانكشاف لمخاطر كبيرة.
- انكشاف الوهن الإسرائيلي والخوف من انفتاح الجبهات دفع تل أبيب إلى الاحتماء بواشنطن ما أفقد الكيان هامش الاستقلالية الذي كان يحاول بناءه في السنوات الأخيرة.
- التداعيات الاقتصادية في ظل شلل الاقتصاد بسبب القصف والتجنيد.
- تنشيط الانقسام الداخلي الذي سينفجر بشكل مضاعف فور توقف القتال.
- نهاية مذلة للحياة المهنية للعشرات من القيادات العليا في المجالات السياسية والأمنية والعسكرية فور انتهاء التحقيقات.
- التعرض لأكبر مفاجأة استراتيجية في تاريخ الكيان ما قوّض أسطورة القوة الاستخبارية للكيان.
- إعادة تعبئة الرأي العام العربي تجاه القضية الفلسطينية.
- إحراج الأنظمة العربية المطبعة أو الطامحة للتطبيع.
- الضرر الكبير المتوقع في صورة الكيان أمام الرأي العام الدولي مع استمرار المجازر، بعد التعاطف الأولي من الرأي العام الغربي.
- سيتعرض الكيان لضغوط كبيرة ستفرض عليه العودة إلى فكرة حل الدولتين.
- من المتوقع حصول توترات كبيرة بين المؤسستين الأمنية والعسكرية لتبادل التهم فيما يخص اخفاق 7 اكتوبر.
- تشتت الانتباه الإسرائيلي عن العديد من المخاطر الاستراتيجية الكبيرة خارج فلسطين.
- الدخول في مستنقع غزة دون استراتيجية خروج واضحة.
- ستبقى صدمة 7 تشرين لسنوات طويلة في العقل الإسرائيلي وستفرض عليه الافراط في الحذر ويعاني من نوبات قلق استراتيجية.
- تراجع نسبي لوزن كيان العدو أمام القوى الإقليمية الأخرى كما أنه فقد جزءًا من مكانته الجيوسياسية في نظر القوى الدولية الصاعدة.
بعض هذه التداعيات قابل للاحتواء والترميم جزئيًا أو كليًا، لكن بالمجمل هذه تداعيات غير مسبوقة في تاريخ الكيان ويلزمه تحقيق منجزات كبيرة متواصلة لسنوات لاستعادة توازنه.