البعض اطلق عليها عملية نوعية وهذا خطأ في المصطلحات العسكرية، هي معركة مفتوحة وهنالك ساحة للمعركة… وهو مصطلح يستخدم للدلالة على الإستراتيجية العسكرية الموحدة لدمج والجمع بين القوات المسلحة العسكرية في مسرح العمليات، بما في ذلك الجو والمعلومات والأرض والبحر والإنترنت والفضاء لتحقيق أهداف عسكرية. وتشمل البيئة والعوامل والشروط التي يجب فهمها لتطبيق القوة القتالية بنجاح و إكمال المهمة.
هي حرب قائمة..واحتمال تتحول الى حرب مفتوحة ..
قبل الاستحظارات كانت هنالك حرب نفسية على العدو من قبل ايران وحزب الله اللبناني. استمرت عدة اشهر ..
عنصر المباغتة والسرية في ساعة الصفر اربك العدو..
ادامة زخم المعركة من خلال القصف الصاوريخي المستمر والطيران المسير.
هجوم مدبر يسمى ضمن معركة عسكرية مفتوحة..
العنصر الاهم هي العقيدة اضافة الى القوة والقدرة..
العدو لم ولن يتوقع ماحدث له، اي فشل الاستخبارت والمخابرت للعدو..لذلك اربكت قواته
خطاب السيد حسن نصرالله في احد المؤتمرات لوح الى هذه المعركة وقال هنالك معركة كونية قادمة..
واعتقد تكون مفتوحة اذا ماكان هنالك ضغط دولي وخاصة عرب الخيانة من اجل الهدنة
هنا نفقد استثمار النصر.
ادامة الزخم بالقصف الصاروخي والطيران المسير ، واستثمار الفوز..نعم هنالك خسائر وشهداء من اخواننا المقاومين والشعب الفلسطيني لكن لامناص .
العدو يراهن على التدخل الامريكي المباشر بعد هشاشة الموقف العسكري.
اعتقد هنالك صفحات في المعركة وخطط لم تستخدم لحد الان من قبل المقاومين .
ادامة الزخم من خلال الدعم المعنوي واللوجستي والبشري لمحور المقاومة تحت عنوان فصائل مقاومة وليس على مستوى دول.
العدو في حالة ارباك لذلك سوف يستخدم القصف للجوي للمدنيين وبكثافة وهذا متوقع..
المبادرة حاليا بيد المقاومين ، وهنالك اوراق موجودة كالاسرى بينهم ضباط كبار .
هنالك احتمال الضغط السياسي الدولي والعربي الراكع ، لوقف اطلاق النار
والجلوس الى طاولة مفاوضات ، تعود العدو ان يفرض شروطه لكن اعتقد في ضل الطوفان سوف تكون شروط المقاومة هي الاعلى .
لكن في هذه المعركة اعتقد لايستطيع الاخوة المقاومون مسك الارض التي تم دخولها لانها لاتشكل اهداف حيوية.
العدو خسر ادارة المعركة عسكريا، وذهب للانتقام من المدنيين..
ان استمر الطوفان لايوجد ناجي ولاجبل يحميهم ..
(الشهادة هي الحياة ، والجراح هي نياشين..)
.